قائمة المنتجات من حيث العلامة التجارية Kevin Bacon's

كيفن بايكن هي شركة عائلية تُنتج يَدوياً، منذ عام 1984، مرهم الغار الطبيعي 100٪ الذي يجمع كل العناصر اللازمة لحُسن عمل كَبسولة الحافِر ويحافظ على أقدام خيولكم بصحة مثالية.

وعلى مرّ السنين، ونظراً للتعاون الوثيق بين البحوث والعلاقات التجارية وبين صانعي الحذوات، والأطباء البيطريين والأطراف الفاعلة الأخرى في هذا المجال، أعددنا مجموعة واسعة من المنتجات التي أثبتت فعاليتها.

إن اختيار المواد الأوّلية ذات الجودة الممتازة، المُستخدمة في تطوير وتصنيع مُنتجاتنا، يضمن نتائج ملموسة سريعة.

تتمتع العلامة التجارية كيفن بايكن بسمعة دولية. بالفعل، إن مجموعتنا الواسعة هي معروفة من قبل العديد من الأشخاص الشغوفين الذين يولون اهتماماً دقيقاً بالتفاصيل المعتمدة خلال العلاج، كما يتمّ استخدام مجموعتنا على نطاق واسع في الأوساط المهنية من قبل المدرِبين والفرسان ومربي الخيول المشهورين في فرنسا والمملكة المتحدة وبلجيكا وألمانيا وهولندا والنمسا وفنلندا والدنمارك ولوكسمبورغ واسبانيا والسويد وإيطاليا وسويسرا ولكن أيضًا في اليابان والإمارات العربية المتحدة وكندا والولايات المتحدة الأمريكية وكرواتيا وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا... وغيرها.

قرر كيفن بايكن، الفارس الدولي المتسابق في قفز الحواجز، والمعروف أيضًا باسم "الأسترالي الطائر"، والمحبوب من قبل جميع المنافسين، تقديم اسمه بهدف تطوير الشركة، ولكن... كان ذلك منذ أكثر من 30 عامًا...

بدأت قصة شحوم الأقدام "Kevin Bacon’s".... في مشغلي حيث كنت أعمل كجزار وصانع لحوم مجففة بالقرب من لييج، في أوائل الثمانينات.

كنت قد اشتريت قبل بعض الوقت فرساً كانت تعاني من قَشْط في الكعب ولم أكن أجد وسيلة لإعادة بناء الحافر. نصحني صديقي بصنع دهوني بنفسي للأقدام. وسهّل عليّ مَشغلي المهمة.

ثم التقيت بمبيطرين، وأطباء بيطريين وصيادلة لتطوير وصفتي السحرية.

فوضعت بالتالي منتجاً مَصنوع من الدهون الحيوانية والزيوت النباتية ومُستخرَج الغار (الذي حصلت عليه بواسطة النقع) وهو يخترق الحافر فعليًا للحفاظ على الرطوبة داخل الحافر. ولم تكن فوائد هذه النبتة بالضرورة غير معروفة ولكن عند استخراجها بنفسي، كنت أتحكَّم بالمكوّنات الموجودة.

وسرعان ما كانت النتائج مُرضية. بدأت أبيعها من حولي إلى أن قام صديق لي بإيصال المنتج إلى الفارس المتسابق في سباق قفز الحواجز Kevin Bacon. واقتنع فورًا بفعاليته. سألته إذا كان يرضى وضع اسمه على تضميد الحافر هذا.

ومنذ ذلك الحين، نمت الأعمال التجارية الصغيرة. كنت أصنع في مشغلي الخاص في نهاية اليوم، 200 كيلوغرام من الدهون مرةً في الأسبوع، ثم مرتين، ثم ثلاث ...

استغرق الأمر بعض الوقت لإيجاد تجّار الجملة لتوزيع المنتَج على مُبَيطرين وسَرّاجين.
بعد السّوق الفرنسيّة، انتقلت إلى إنجلترا. وكان اجتماعي حاسمًا مع بيلي كروثرز، المعروف في عالم البَيطرة.

اليوم، أكثر من 1200 مبيطر يستخدمون ويبيعون منتجاتي في المملكة المتحدة. في أوروبا، يتعدى الرقم ليصل إلى 4000.

على مرّ السنين، أنتجتُ العَديد من المنتجات الأخرى